مع مرور الدورات، تبدأ حصيلة البطاقات الصفراء في الارتفاع، وبعد أن دشن
اللاعب عبد النبي لحراري مسلسل التوقيف للحصول على أربع بطاقات صفراء،
يدخل بعض اللاعبين على الخط بعد أن تحصلوا على ثلاث بطاقات صفراء، ليكونوا
مهددين بالتوقيف والغياب عن إحدى مباريات الفريق القادمة، إذ نجد في
المقدمة الحارس محمد أمين البورقادي، الذي من المنتظر أن يخلف غيابه فراغا
كبيرا في مرمى لوصيكا أمام تغييب حمزة معتمد وإبعاده عن الفريق على خلفية
عدم التوصل معه إلى اتفاق بخصوص عقده رفقة الفريق، وفي ظل عدم وضوح الرؤى
والاقتناع بمؤهلات الحارس الثاني الحالي ادريس بوعبيد.
ثاني لاعب مهدد بالغياب لوصوله لحاجز الثلاث بطاقات الصفراء، لاعب خط الوسط، أسامة المزكوري والذي تحصل على البطاقة الصفراء الثالثة في آخر مباراة ليبقى مهددا بالغياب والتوقيف لمباراة واحدة في حال تلقيه لبطاقة صفراء في المباريات القادمة.
وبالنظر إلى أجندة الفريق قبل إسدال الستار على مرحلة الذهاب، وأمام الهدف الذي وضعه الطاقم التقني بالوصول إلى حاجز مابين 23 و 25 نقطة مع صافرة نهاية مرحلة الذهاب، فإن لغة الحسابات تضع أولوية الفوز بالميدان في المباراة القادمة أمام النادي القنيطري، والبحث عن نقطة التعادل في المبارتين القادمتين أو الفوز في آخر مباراة عند استضافة المتصدر الوداد البيضاوي، في مباراة تفرض تواجد وتجند كل اللاعبين، وهو ما يضع الطاقم التقني واللاعبين أمام معطيين، أولهما البحث عن تلقي الإنذار الرابع في المباراة القادمة والغياب عن مباراة المغرب الفاسي والعودة في المباراة الأخيرة أمام الوداد البيضاوي، أمام المعطى الثاني فهو الاستمرار بشكل عاد مع ضرورة الاحتياط وتجنب كل ما من شأنه أن يمنح أحد اللاعبين البطاقة الصفراء في أفق الحفاظ على التركيبة البشرية كاملة.
ثاني لاعب مهدد بالغياب لوصوله لحاجز الثلاث بطاقات الصفراء، لاعب خط الوسط، أسامة المزكوري والذي تحصل على البطاقة الصفراء الثالثة في آخر مباراة ليبقى مهددا بالغياب والتوقيف لمباراة واحدة في حال تلقيه لبطاقة صفراء في المباريات القادمة.
وبالنظر إلى أجندة الفريق قبل إسدال الستار على مرحلة الذهاب، وأمام الهدف الذي وضعه الطاقم التقني بالوصول إلى حاجز مابين 23 و 25 نقطة مع صافرة نهاية مرحلة الذهاب، فإن لغة الحسابات تضع أولوية الفوز بالميدان في المباراة القادمة أمام النادي القنيطري، والبحث عن نقطة التعادل في المبارتين القادمتين أو الفوز في آخر مباراة عند استضافة المتصدر الوداد البيضاوي، في مباراة تفرض تواجد وتجند كل اللاعبين، وهو ما يضع الطاقم التقني واللاعبين أمام معطيين، أولهما البحث عن تلقي الإنذار الرابع في المباراة القادمة والغياب عن مباراة المغرب الفاسي والعودة في المباراة الأخيرة أمام الوداد البيضاوي، أمام المعطى الثاني فهو الاستمرار بشكل عاد مع ضرورة الاحتياط وتجنب كل ما من شأنه أن يمنح أحد اللاعبين البطاقة الصفراء في أفق الحفاظ على التركيبة البشرية كاملة.
هل أعجبك الموضوع ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق